أخبار مجلس كنائس الشرق الأوسط
مومنتوم أسبوعيّة إلكترونيّة من مجلس كنائس الشرق الأوسط
يتناول العدد الجديد من النشرة الأسبوعيّة الإلكترونيّة Momentum الصّادرة عن دائرة التواصل والعلاقات العامة في مجلس كنائس الشرق الأوسط دعوة المجلس للصّلاة معًا في إفتتاح "أيّام موسم الخليقة" لهذه السّنة يوم الأحد 5 أيلول/ سبتمبر 2021 في الكنيسة الإنجيليّة الوطنيّة في بيروت. أمّا رسالة الأمين العام فجاءت هذا الأسبوع تحت عنوان " أثرياء الحروب وملكوت اللّه" حيث يتحدّث فيها عن كلّ من عمل بهدف أن يجني ثروة بطريقة غير مشروعة، عبر الحروب عامة، على حساب حاجات النّاس وكراماتها.
مومنتوم أسبوعيّة إلكترونيّة من مجلس كنائس الشرق الأوسط
يتناول العدد الجديد من النشرة الأسبوعيّة الإلكترونيّة Momentum الصّادرة عن دائرة التواصل والعلاقات العامة في مجلس كنائس الشرق الأوسط بيان المجلس على إثر الإنفجار الّذي وقع في منطقة عكّار اللّبنانيّة. إضافةً إلى إصدار كتيّب "موسم الخليقة" لسنة 2021 الّذي قام المجلس بتعريبه للمرّة الأولى، وزيارة وفد من لجنة العدالة البيئيّة إلى سيادة المطران الياس عوده. أمّا رسالة الأمين العام فجاءت هذا الأسبوع تحت عنوان "اليوم العالميّ للعمل الإنسانيّ".
بعد إنفجار مرفأ بيروت أطفال لبنان في خطر ومهدّدون بالأعظم
اليونيسف تحذّر: أكثر من 30% من الأطفال ينامون جائعين
"منذ ذلك الحين، ازداد الوضع سوءًا"، بهذه العبارات يصف المدير الإقليميّ لمنظّمة اليونيسف في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تيد شيبان الظّروف المعيشيّة الّتي يشهدها لبنان اليوم. منذ تلك اللّحظة المأساويّة عند السّادسة وسبع دقائق وقعت عاصمة لبنان في قعر الهاوية وبات ما تبقى من هذا الوطن بانتظار الإنهيار المدويّ. فماذا حلّ بأطفال لبنان وماذا ينتظرهم؟
مومنتوم أسبوعيّة إلكترونيّة من مجلس كنائس الشرق الأوسط
يتناول العدد الجديد من النشرة الأسبوعيّة الإلكترونيّة Momentum الصّادرة عن دائرة التواصل والعلاقات العامة في مجلس كنائس الشرق الأوسط مقابلات ومقالات نشرت في العدد الخاص من مجلة "المنتدى" والذي صدر في ذكرى مضي عام على انفجار مرفأ بيروت. من المقابلات لقاء حصري مع صاحبي السّيادة المطران الياس عوده وآخر مع المطران بولس عبد الساتر حول كارثة إنفجار مرفأ بيروت ودور الكنيسة في مواجهة تداعياته والوقوف الى جانب الاهالي المتضررين.
بالعَمَلِ والكلمة
حاضرون في كلِّ مكان، فِرَقُ عمل الأمانة العامة لمجلس كنائس الشرق الأوسط.
منذ صُفع مشرقنا في تاريخه الصفعات الكبرى، إلى يوم عصفت ببيروت رياحُ الغدر والإهمال، فِرَقُنا حاضرة للقيام بما يمليه عليها واجبها العقيديّ والإنسانيّ.
في أعمال الإغاثة نحن حاضرون، وفي التأهيل كما في التنمية نضمّد جراح أهلنا وأبناء مجتمعنا.
سنة على إنفجار بيروت
حقيقة صاعقة أخرى، والمذنبون كُثًر
ولدت في لبنان، وعاصرت عهده الذهبي في الستينيات وأوائل السبعينيات عندما وصل الاقتصاد الى ذروته. كان العمل والمال متوفرًا للجميع، والحياة الثقافية مليئة بالفنون والحفلات غنية، امتلأت المسارح، وكانت معارض كبار الفنانين فخرًا وطنيًا، اكتظّت المطاعم بالناس وتنوّعت المازات على الطاولات مغريةً السوّاح من شتّى أنحاء العالم. جلست النساء المحجبات الى جانب اللواتي ترتدين الفساتين القصيرة، وسمع صوت المأذون يحادث جرس الكنيسة.
بين مرفأ بيروت وكنيسة مار أنطونيوس البادواني قصّة جيران ودمٌّ ودموع
كاهن الرّعيّة: "الصّمود" كلمة العام ولا يمكن أن ننسى
100% من أبناء الرعيّة هجروا لكنّ الكنيسة بقيت الملجأ الآمن الوحيد لهم
ناجيات من الكارثة: "قتلونا وما حدا قال وينكن"!
قبل الساعة السادسة و7 دقائق عشية 4 آب كان مرفأ بيروت يُعدّ من بين أهمّ مرافئ الشّرق الأوسط ورئة يتنفّس منها لبنان ودول الجوار.
أيضًا، قبل تلك الدقيقة السابعة كانت كنيسة مار أنطونيوس البادواني المطلّة على الواجهة البحريّة، جارة المرفأ تغرق بين أشجار الحديقة حولها وكانت قبّة الكنيسة والصليب ملتقى العصافير وطابق أقرب إلى السماء.
نداء مجلس كنائس الشرق الأوسط طال 45 ألف شخص من أهالي بيروت المتضرّرين
ما زال عالمنا يشهد أحداثًا مؤلمة وتغيّرات في البنى الإقتصاديّة والإجتماعيّة والسياسيّة، والأثر المباشر لهذه الأحداث على الفئات المجتمعيّة الهشّة التي أصبحت تمثّل أكثر من 85 % من إجماليّ عدد السكان للبلدان التي ما زالت تعيش إطالة الأزمات على أراضيها أو التي تشهد تسارعًا في تدهور أوضاعها الإقتصاديّة والإجتماعيّة والسياسيّة، بما في ذلك جائحة كورونا التي أرسَت سلوكيّات جديدة في طبيعة حياة البشر وعلاقاتها الإجتماعيّة والأسريّة وسياسات التعليم الجديدة عن بعد وأثرها على الصحّة النفسيّة للطلاب وأدائهم التعليمي.
بيروت في قلب الكنيسة
بيروت قِياميَّة
عام مضى وكارثة إنفجار بيروت تتفاعل وتكبُر عصيّة متفلّتة، لا ذاكرة تحتوي الألم الذي سببّته ولا ماض قَبِل أن يطويها. بيروت منذ ذاك الآب تصلّي باسم الآب للإبن والأخ والأخت والأمّ والطفل وربّ البيت الذي خرج إلى عمله ولم يعُد. 216 ضحيّة سلبت حياتهم في ثوان، آلاف الجرحى، مئات منهم نجوا مع إعاقات دائمة. أكثر من 80 ألف وحدة سكنيّة ومؤسسة تجاريّة، مدارس، مستشفيات ومواقع أثرية تشهد أن بيروت ست الدنيا من عمر الزمان، دمّرت.
على مدى 365 يومًا وأهالي الضحايا يصرخون من الألم يطالبون بالعدالة لأحبائهم كي لا يدفنوهم مرة جديدة بعد أن دفنوا أشلائهم التي إختلطت على إختبارات الـ DNA، مرّات.
قداسة البابا تواضروس الثاني: ...بعد عام من الكارثة ...؟
إنّ مرور عام كامل على هذا الحادث الخطير وهو الإنفجار الهائل في مرفأ مدينة بيروت عاصمة لبنان الحبيب، في 4 أغسطس/ آب - عام 2020 بسبب مواد كيميائية ملتهبة ومخزّنة لوقت طويل ومعرّضة للتفاعل، والإنفجار بالصورة المرعبة التي شاهدناها عبر شاشات التلفزيون جعلت قلوبنا تسقط فينا ... وقتها اعتبرناها أزمة وحادثة مفزعة ستجعل أهل البلاد صفًّا واحدًا وقلبًا واحدًا أمام هذه الكارثة بكل أبعادها الإنسانيّة والإجتماعيّة والإقتصاديّة والحياتيّة.
فدائمًا الشعوب أمام الكوارث تتوحّد وتنصهِر في بوتقة واحدة أملًا بالخروج من الكارثة بأشدّ عزم وأكثر قوّة ... وكنّا نأمل ونصلّي من أجل لبنان الشقيق أن يقوم مما حدث وأن ينهض عفيًّا قويًّا ليبدأ رحلة إستعادة مجده وتاريخه وحاضره أملًا في مستقبل أفضل وأروع لكل بنيه...
لن ننساك أبدًا
بقلم الزميلة الإعلاميّة ملفين خوري
ناجية من إنفجار مرفأ بيروت في 4 آب/ أغسطس 2020
هو ذاك الرابع من آب الذي كان من المفترض أن يكون يومًا عاديًّا، على الرغم من الظروف غير الإعتياديّة التي كنّا نعيشها على الصُعد كافة.
كنت في المنزل، في "المقرّ الآمن" لكلّ إنسان، ولم أكن أدري أنه حان للقنبلة الموقوتة أن تنفجر، وأن تودي بحياتنا جميعًا، شهداء وضحايا وجرحى ومنكوبين.
أرادوا من ذاك الرابع من آب أن يلطّخنا بالدماء والخوف واليأس والإستسلام. كيف لا وهم أبناء الظلام وأسياد عالمٍ لا يعرف الرحمة والإنسانيّة. ولكن، وإن تسلّلت تلك المشاعر السلبيّة لحين إلى نفوسنا، ها نحن قد خلعنا أثواب القلق والعجز، وها نحن اليوم أقوى، والإستسلام لا مكان له في قاموس حياتنا.
عندما يتوكّل محامو لبنان عن شعبه
نقيب المحامين في بيروت ملحم خلف: إنفجار مرفأ بيروت جريمة قصدّية
ولن نرضى بتيئيس اللبنانيّين
في أول ردّ فعل على مشهد جريمة العصر وكي لا يفلت المجرم من يد العدالة تقدّمت نقابة المحامين في بيروت بدعوى قضائية كمتضرّر من إنفجار بيروت وأنشئ مكتب إدعاء يرأسه نقيب المحامين ملحم خلف وتقرّر ان يتوّكل محامو لبنان عن كلّ من طالهم الإنفجار المجرِم.
وبتوجيه من النقيب تشكّلت غرفة عمليات مركزية ونقاط لتقديم الشكاوى توزعت بين أشلاء بيروت المغدورة لتقبُّل الشكاوى.
هم أوّل من رفع الصوت عاليًا عندما كانت الأصوات خابتة خائفة، فأرسلوا كتابًا الى الأمين العام للأمم المتحدة يطالبونه ببنود واضحة يؤمنون أنها ستسهم حتمًا في النضال لتحقيق العدالة وبتزويدهم بصور الأقمار الصناعية لكشف ما حصل عند تلك اللحظة بعد السادسة عصرًا.
بين الإحباط والرّجاء لن ننسى كارثة آب
القسّيسة د. ريما نصرالله من الكنيسة الإنجيليّة في بيروت:
نحاول معًا وبإيمان كبير تشجيع بعضنا بعضًا مُسَلّمين مصيرنا لربّنا يسوع المسيح
في 4 آب/ أغسطس الفائت تحوّلت السّعادة إلى تعاسة والأمل إلى يأس إذْ جاءت الكارثة لتكون ضربةً قاضيةً، وعلى الجميع. حتى الكنائس وقعت جريحة تصرُخ وجعًا على أبنائها. صحيح أنّها تعرّضت لإصابات وجروح خطيرة وبليغة لكنّها صمدت وبقيت الملجأ الوحيد الّذي بثّ القوّة والعزيمة وحمل النّاس من بئر الأحزان إلى منبع الرّجاء والطمأنينة والأمان لأنّه بالنّهاية ليس لنا معين سوى ربّنا يسوع المسيح فهو الّذي قال "تَعَالَوْا إِلَيَّ يَا جَمِيعَ الْمُتْعَبِينَ وَالثَّقِيلِي الأَحْمَالِ، وَأَنَا أُرِيحُكُمْ" (متّى 11: 28).
الكنائس الإنجيليّة في بيروت تلقّت حصّة هائلة أيضًا من ذاك الزّلزال المشؤوم.
كنيسة السّريان الكاثوليك في بيروت مع أبنائها في المأساة
شارل مراد: كارثة 4 آب إختبار قاس إجتزناه بإيماننا وتعاضدنا
تضرّرت وتألّمت مع أبنائها، حزنت وبكت معهم في عمق المأساة، نهضت وبقيت متمسّكة برجاء المسيح. هي كنائس بيروت، بيت الله، الّتي كانت وما زالت ملجأ آمنًا ومصدر إيمان وعزيمة وسط كلّ المصائب والخسائر الّتي أحاطت بالمشهد اللّبنانيّ في 4 آب/ أغسطس 2020. تاريخ يحمل ذكرى الموت واليأس والكآبة والخوف... الّا أنّ الكنائس رفضت الإستسلام أمام الواقع وأصرّت على الإنتصار لأبنائها كما المسيح المنتصر.
كنائس بيروت هي أيضًا لم تسلم من الزّلزال المشؤوم ولحقت بها أضرار جسيمة على مختلف الصّعد. إضافةً إلى الخسائر البشريّة في صفوف أبنائها الّتي لا تُنسى.
سيادة المطران شاهي بانوسيان: الشعب الأرمنيّ في كلّ العالم سارع لتقديم المساعدات لإخوته في لبنان
لجنة إعادة ترميم وتأهيل أضرار إنفجار الرابع من آب 2020
أنهت مهامها بنجاح
جزء كبير من بيروت التي تقطنها غالبية أرمنيّة طالته عاصفة إنفجار بيروت في 4 آب/ أغسطس، وكان للكنيسة الأرمنيّة الأرثوذكسيّة دور أساس في تضميد جروح الرعيّة وإعادة ترميم ما هدمته الجريمة الأكبر في تاريخ لبنان. سيادة المطران شاهي بانوسيان مطران الأرمن في لبنان يروي لنا كيف بادرت الكنيسة ووقفت إلى جانب أبنائها.
بعد أيّام على الكارثة الكبرى التي ألمّت بالعاصمة بيروت يروي المطران بانوسيان تمّ تشكيل لجنة بمباركة قداسة الكاثوليكوس آرام الأول كاثوليكوس الأرمن لبيت كيليكيا برئاسة سيادة المطران شاهي بانوسيان مطران الأرمن الأرثوذكس في لبنان.
سيادة المطران عبد الساتر: أنجزنا 30% من مهام الترميم وتبقى الأضرار التي تحتاج لإمكانات الدولة
أملاك الكنيسة إن بيعت نزولًا عند طلب البعض لا تكفي لإنقاذ لبنان من الإنهيار
النّاس يلجأون إلى الكنيسة بإعتبارها أمّهم وبيتهم
بعد عام على الزلزال الذي فجّر بيروت، 131 رعيّة مارونية تشلّعت كنائسها وتحوّل كهنتها الـ 145 من خدّام للمذبح إلى فِرَق إسعاف وإغاثة، مِن المناصرة في الحياة الروحيّة إلى النضال لحفظ الكرامات والبيوت والحقوق... بعد عام نلتقي راعي أبرشية بيروت المارونية المطران بولس عبد الساتر لنسأله كيف ضمدّتم إصابات بيروت؟ وهل ما زالت الجِراح تنزف؟
رئيس اساقفة بيروت كان حذّر قبل أسابيع من 4 آب/ أغسطس أن لا يقين لديه أنّ من فجّر مرفأ بيروت سيُكشَف، وشدّد على مبدأ أن الدولة هي المسؤولة عن كشف الحقائق، لافتًا إلى أنّ اللبناني يبحث عن الأمان والكرامة ومن غير اللائق لأي إنسان أن يقاتل من أجل عُلبة حليب...
سيادة المطران عوده:بعد إنفجار 4 آب حاولوا إقناع المنكوبين من الأهالي ببيع بيوت أجدادهم وأبائهم
في مخطّط للتغيّير الديموغرافي لكنّنا لم ولن نسمح بذلك!
وجهه هو بيروت. وصوته الذي يصدح صباح كلّ أحد في كاتدرائيّة القديس جاورجيوس في بيروت هو أيضًا صوت بيروت. حتى وجع قلبه وحزن عينيه منذ 4 آب الفائت من وجع بيروت الشهيدة، ستّ الدنيا الثكلى الحزينة!…
بعيدًا من مواقفه المزلزلة ضدّ الحكّام غير المسؤولين، وضدّ الفساد والفاسدين، متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الأرثوذكس المطران الياس عوده، في القداس لراحة أنفس ضحايا إنفجار مرفأ بيروت قال "شبح الموت ما زال مخيّماً على بيروت وما زلنا نعيش في غموض مميت، فسنة انقضت على إنفجار المرفأ ولم تُكشف الحقيقة ولم يتوصّل المعنيّون إلى جواب فهلّ هي صدفة أم عملاً مقصودًا لمنع ظهور الحقيقة؟
مومنتوم أسبوعيّة إلكترونيّة من مجلس كنائس الشرق الأوسط
يتصدّر العدد الجديد والخاصّ من مجلّة مجلس كنائس الشرق الأوسط "المنتدى" النشرة الأسبوعيّة الإلكترونيّة Momentum الصّادرة عن دائرة التواصل والعلاقات العامة في المجلس وحمل عنوان "بيروت في قلب الكنيسة، بيروت قياميّة!". أعدّت الدائرة هذا العدد إحياءً لذكرى إنفجار مرفأ بيروت حيث يضمّ، مقابلات حصريّة مع رؤساء كنائس بيروت ومقالات خاصّة تمحورت حول هذه الكارثة وتداعياتها إضافةً إلى دور الكنائس في قلب المأساة.
إنفجار بيروت في عدد خاصّ من مجلّة "المنتدى" الصّادرة عن مجلس كنائس الشرق الأوسط
أصدرت دائرة التواصل والعلاقات العامة في مجلس كنائس الشرق الأوسط عددًا جديدًا وخاصًّا من مجلّة "المنتدى" الفصليّة لشهر آب/ أغسطس 2021، باللّغتين العربيّة والإنكليزيّة، حمل عنوان "بيروت في قلب الكنيسة، بيروت قيامية!". خصّصت الدائرة هذا العدد تحيّة لبيروت وأهلها في الذكرى الأولى لإنفجار مرفأ بيروت في 4 آب/ أغسطس 2020.
قتلُ شعبٍ آمن...مسألة ليس فيها نَظَرْ
في إطار الذّكرى السنويّة الأولى لكارثة انفجار مرفأ بيروت، وجّه الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط كلمة نُشرت في عدد خاصّ من مجلّة "المنتدى" الصّادرة عن دائرة التواصل والعلاقات العامة في المجلس؛ عرض فيها واقع اللّبنانيّين منذ 4 آب/ أغسطس 2020 ومستجدّات الظّروف المعيشيّة الّتي يمرّ بها لبنان اليوم. كما تطرّق إلى مختلف الجوانب الإنسانيّة الّتي هزّت العالم إضافةً إلى التبعات النّاجمة عنها.