الدكتور القس أندريه زكي: السيد المسيح في دخوله الانتصاري لأورشليم اختار اختيارًا صعبًا بأن يملك على قلوب الناس ويغيرها

القاهرة في ١٣ نيسان/ أبريل ٢٠٢٥

شارك الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، اليوم الأحد، في احتفال أحد الشعانين بالكنيسة الإنجيلية بحدائق القبة، بحضور الدكتور القس كمال يوسف، راعي الكنيسة والقس سمير شكري، القس المساعد بالكنيسة. وحضر للتهنئة عدد من القيادات السياسية والشعبية.

القاهرة في ١٢ نيسان/ أبريل ٢٠٢٥

شارك الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر، اليوم السبت ١٢ نيسان/ أبريل ٢٠٢٥، في حفل تنظيم الكنيسة الإنجيلية بـ"مدينتي" رعويًّا، وضم أعضاء جدد لها. أقيم الحفل في الكنيسة الإنجيلية بمصر الجديدة، بحضور الدكتور القس عزت شاكر، رئيس سنودس النيل الإنجيلي، والدكتور القس نادي لبيب، رئيس مجمع القاهرة بسنودس النيل الإنجيلي، والدكتور القس يوسف سمير، راعي الكنيسة الإنجيلية بمصر الجديدة.

ترأس سيادة المطران الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية، قداس أحد الشعانين المعروف باسم أحد السعف، وذلك صباح اليوم في كنيسة القديس مرقس الأسقفية بمدينة منوف.

بدأ القداس بموكب الدخول، حيث حمل المطران والقساوسة وشعب الكنيسة سعف النخيل، تيمناً بذكرى دخول السيد المسيح إلى أورشليم في مثل هذا اليوم، حين استقبله أهلها كملك منتصر وهتفوا له قائلين: “أوشعنا”، أي “خلصنا”

القدس - المكتب الاعلامي - مطرانيّة القدس الأسقفيّة

10 نيسان/ أبريل 2025

نظّمت إدارة مستشفى الناصرة (الإنجليزي) وطاقم الرّعاية الرّوحيّة خدمة صلاة مسائيّة مسكونيّة بمناسبة زمن الصوم الأربعينيّ بعنوان "شفاء ضعفنا" بحضور سيادة المطران حسام نعوم، رئيس الأساقفة الأنجليكاني في القدس، والمطران المترئّس للكنيسة الأسقفيّة في القدس والشرق الأوسط والمطران رفيق نهرا النائب البطريركيّ للّاتين في النّاصرة وعدد من كهنة ورعاة وراهبات الكنائس والمستشفيات وطواقم المستشفى الإداريّة والطّبيّة وجمع من الرّعايا.

الكنيسة الأسقفية في القدس والشرق الأوسط

أبرشية القدس

بيان أحد الشعانين حول قصف مستشفى الأهلي العربي في غزة

13/4/2025

صور هذا الصباح من داخل وخارج كنيسة القديس فيليب في مستشفى الأهلي العربي، غزة

تدين أبرشية القدس بأشد العبارات الهجمات الصاروخية التي استهدفت اليوم مستشفى الأهلي العربي، وهو مؤسسة تديرها الكنيسة الأسقفية في القدس. لقد أدت الضربات المزدوجة إلى تدمير مختبر الجينات المكوَّن من طابقين، وألحقت أضرارًا بالصيدلية وقسم الطوارئ. كما أسفرت أيضًا عن أضرار جانبية للمباني المجاورة، بما في ذلك مبنى الكنيسة الخاص بالقديس فيليبس.

القدس - المكتب الاعلامي - مطرانيّة القدس الأسقفيّة

13 نيسان/ أبريل 2025

احتفلت كنيسة القديس جورج الشهيد — الكاتدرائية الانجليكانية في القدس — بقداس أحد الشعانين (أحد السعف)، حيث ترأس الخدمة سيادة المطران حسام نعوم، رئيس الأساقفة الأنجليكاني في القدس، والمطران المترئّس للكنيسة الأسقفيّة في القدس والشرق الأوسط.

لمناسبة حلول أحد الشعانين ترأس البطريرك روفائيل بدروس الحادي والعشرون ميناسيان كاثوليكوس بطريرك بيت كيليكيا للأرمن الكاثوليك، ورئيس مجلس كنائس الشرق الأوسط عن العائلة الكاثوليكيّة قداس أحد الشعانين في كنيسة المخلص برج حمود عاونه في الخدمة لفيف من الكهنة والشمامسة. وحشد غفيرمن المؤمنين، وبعد تلاوة الإنجيل المقدّس ألقى البطريرك روفائيل عظة جاء فيها: ما أجمل هذا النهار وما أذهله.

احد الزعف هو يوم متميز فيه قبل القداس ندور فى الكنيسة فى اثنى عشر موضع و نسميها دوره الزعف وهى تمثيلا لما حمله الاطفال والكبار من زعف فى استقبال السيد المسيح اتيا من بيت عنيا داخلا اورشليم.

نذكر حادثه دخول السيد المسيح اورشليم كمقدمة للاسبوع المقدس الذى نبداه اليوم ولكنى اهود بكم لبداية خلقة ادم وحواء

صلى قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، صباح اليوم قداس أحد الشعانين المعروف شعبيًّا بـ "أحد السعف" في الكاتدرائية المرقسية بالإسكندرية.

واستقبل خورس الشمامسة قداسة البابا بالسعف والصلبان وهم يرتلون لحن الشعانين "افلوجيمينوس"، حيث صلى قداسته طقس دورة الشعانين التي يطوفون فيها داخل الكنيسة ويتوقفون أمام بعض الأيقونات والبابين البحري والقبلي للكنيسة وموضع اللقان، ويقرأون في كل نقطة توقف وعددها ١٢ نقطة، فصلاً من الإنجيل يتناسب موضوعه مع الأيقونة أو الباب الواقفين عنده.

١٣ نيسان/ إبريل ٢٠٢٥

ترأس صباح اليوم، غبطة أبينا البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، قداس عيد دخول الرب يسوع إلى أورشليم، وذلك بكاتدرائية القيامة، بالإسكندرية.

شارك في الاحتفال القمص أنطونيوس غطاس، وكيل عام بطريركية الأقباط الكاثوليك، والأب فرنسيس وحيد، والأب يوسف محارب، راعيا الكاتدرائية، والأب أنطونيوس خليل.

١٢ نيسان/ إبريل ٢٠٢٥

استقبل صباح يوم السبت، غبطة البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، ورئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر، الدكتور القس أندريا زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، ورئيس الهيئة القبطية الإنجيلية، والوفد المرافق له، وذلك بالمقر البطريركي، بكوبري القبة، لتقديم التهنئة بعيد القيامة المجيد.

حضر الزيارة سيادة المطران جورج شيحان، رئيس أساقفة إيبارشية القاهرة المارونية لمصر والسودان، والزائر الرسولي على شمال إفريقيا، ونيافة الأنبا باخوم، النائب البطريركي لشؤون الإيبارشية البطريركية، والقمص بيشوي فوزي، الوكيل البطريركي، والأب روماني فوزي، عميد الكلية الإكليريكية، بالمعادي، والأب باسكوالي، سكرتير صاحب الغبطة.

دمشق، ١٣ نيسان/ مارس ٢٠٢٥

أقام غبطة البطريرك يوحنّا العاشر، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس، ورئيس مجلس كنائس الشرق الأوسط عن العائلة الأرثوذكسيّة قداس أحد الشعانين في الكاتدرائية المريمية في دمشق، وعاونه في الخدمة: الأسقف يوحنا (بطش) وعدد من الكهنة والشمامسة.

"جميعنا نمرّ بآلام، جسدية كانت أم معنوية، لكن الإيمان يساعدنا لكي لا نستسلم لليأس، ولا ننغلق في مرارتنا، بل نواجهها ونحن نشعر بأننا مغمورون، مثل يسوع، بعناق الآب الرحيم والعطوف" هذا ما جاء في كلمة البابا فرنسيس قبل تلاوة صلاة التبشير الملائكي

نشرت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي ظهر هذا الأحد كلمة قداسة البابا فرنسيس قبل تلاوة صلاة التبشير الملائكي وجاء فيها اليوم، في أحد الشعانين، استمعنا في الإنجيل إلى رواية آلام الرب بحسب القديس لوقا. وقد سمعنا يسوع يتوجه إلى الآب مرارًا قائلاً: "يا أبتِ، إن شئت فاصرف عني هذه الكأس… ولكن لا مشيئتي، بل مشيئتك!"؛ "يا أبت اغفر لهم، لأنهم لا يعلمون ما يفعلون"؛ "يا أبت، في يديك أجعل روحي!". رأيناه، أعزلٌ ومُهان، يسير نحو الصليب بقلب ومشاعر طفل يتشبث بعنق أبيه؛ ضعيفٌ في الجسد، ولكنه قويّ في الثقة والتسليم، إلى أن نام في الموت بين ذراعي الآب.

صباح يوم الأحد ١٣ نيسان ٢٠٢٥، احتفل قداسة البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني بالقدّاس الإلهي بمناسبة عيد الشعانين في كاتدرائية مار بطرس ومار بولس في بغداد.

‎وقد عاون قداسته في القداس الإلهي صاحب النيافة المطران مار أوكين الخوري نعمت، السكرتير البطريركي، وبحضور صاحب النيافة مار سويريوس حاوا، مطران بغداد والبصرة.

صباح يوم السبت ١٢ نيسان/ أبريل ٢٠٢٥، استقبل قداسة مار اغناطيوس أفرام الثاني بطريرك أنطاكية وسائر المشرق والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم أجمع، والرئيس الفخري لمجلس كنائس الشرق الأوسط أصحاب السيادة المطران آفاك أسادوريان، رئيس أساقفة بغداد السابق للأرمن الأرثوذكس، والمطران مار أفرام يوسف عبا، رئيس أساقفة بغداد للسريان الكاثوليك، والمطران نرسيس زاباريان، رئيس أساقفة بغداد للأرمن الكاثوليك، وذلك في دار المطرانية في بغداد.

في ‎بثّ مباشر إحتفل غبطة البطريرك مار اغناطيوس يوسف الثالث يونان بطريرك السريان الأنطاكي، والرئيس الفخري لمجلس كنائس الشرق الأوسط برتبة النهيرة، من كنيسة مار اغناطيوس الأنطاكي، في الكرسي البطريركي، بيروت، لبنان. هذا الفيديو نُشر على صفحة بطريركيّة السريان الكاثوليك الأنطاكيّة على موقع فيسبوك.

في ‎بثّ مباشر إحتفل غبطة البطريرك مار اغناطيوس يوسف الثالث يونان بطريرك السريان الأنطاكي، والرئيس الفخري لمجلس كنائس الشرق الأوسط يحتفل بالقداس الإلهي بمناسبة عيد الشعانين مع التطواف، من كنيسة مار بهنام وسارة، الفنار - لبنان. هذا الفيديو نُشر على صفحة بطريركيّة السريان الكاثوليك الأنطاكيّة على موقع فيسبوك.

مكتب السكرتارية العامة في بطريركيّة الروم الأرثوذكس الاورشليميّة

أقيمت مساء يوم سبت اليعازر 12 نيسان/ أبريل 2025 (30 آذار/ مارس شرقي) حسب التقليد الكنسي للبطريركية الأورشليمية, مسيرة سعف النخيل من دير بيت فاجي الذي يقع في الجهة الشرقية من جبل الزيتون, وهو الموضع الذي فيه ركب السيد الرب يسوع المسيح على جحش ودخل المدينة المقدسة أورشليم كملك وسط هتاف الجموع “اوصنا, مبارك الاتي بإسم الرب”.

مكتب السكرتارية العامة في بطريركيّة الروم الأرثوذكس الاورشليميّة

إحتفلت البطريركية الأورشليمية يوم السبت الموافق 12 نيسان/ أبريل 2025 (30 آذار/ مارس شرقي) بعيد اقامة السيد المسيح لصديقه لليعازر من بين الاموات بعد اربعة ايام من دفنه والذي يسمى بسبت اليعازر. حسب القديس يوحنا الإنجيلي إصحاح 11 عدد 1-46,  قال السيد المسيج لتلاميذه “لِعَازَرُ حَبِيبُنَا قَدْ نَامَ. لكِنِّي أَذْهَبُ لأُوقِظَهُ”, وأقام الرب اليعازر الذي أحبه في بيت عنيا حيث وضعوه في قبر.

أحد الشعانين في حضرة الحزن: قصف ملاذٍ للشفاء في أرض الشافي

القدس، 13 نيسان/ أبريل 2025 

في هذا اليوم المقدّس، أحد الشعانين، حيث يرفع المؤمنون في جميع أنحاء العالم أغصان الزيتون تخليدًا لدخول السيد المسيح إلى القدس، ذلك الدخول الذي اتسم بالوداعة والسلام والرحمة الإلهية، نجد قلوبنا مثقلة بالحزن على الألم الذي تعانيه الأرض المقدسة التي مشى عليها سيدنا المسيح.