متحدون في الصلاة

لأنّ أُجرَةَ الخَطيئَةِ هيَ الموتُ، وأمّا هِبَةُ اللهِ، فَهيَ الحياةُ الأبدِيّةُ في المسيحِ يَسوعَ ربّنا. روما 6: 23

"يا ربّ، نعترف بأنّك مصدر كلّ خير وجمال وحقيقة. نطلب منك أن تمنحنا نعمة المحبّة، وأن ترافقنا بمشيئتك في كلّ شيء. ساعدنا على عيش التواضع والطاعة، وعلى خدمة الآخرين بالمحبّة بعيدًا عن الأنانيّة، عملًا بوصاياك. لنمجّد اسمك القدّوس في حياتنا، ولنعيش معك إلى الأبد. آمين" (صلاة القدّيس إسحق النينوي).

Previous
Previous

صور من قلب المأساة في سوريا

Next
Next

"الأخلاقيّات الطبيّة والكرامة الإنسانيّة"