هكذا أحيا قداسة البابا تواضروس الثّاني عيد مجيء العائلة المقدّسة إلى أرض مصر

في عيد مجيء العائلة المقدّسة إلى أرض مصر، صلّى قداسة البابا تواضروس الثّاني، بابا الإسكندريّة وبطريرك الكرازة المرقسيّة، قدّاس العيد في كنيسة السّيّدة العذراء بسخا، كفر الشّيخ التّابعة لأبرشيّة دمياط وكفر الشّيخ والبراري، بمشاركة 12 من الآباء الأساقفة إلى جانب عدد من الآباء الكهنة والرّهبان وشعب كنيسة سخا.

وفور وصوله، تفقّد البابا متحف المقتنيات الأثريّة والّذي يضمّ الحجر المنطبع عليه أثر قدم الطّفل يسوع، وأيقونة مرسومة على "جلد الغزال" تحوي صورًا لبداية الخليقة وحتّى مجئ السّيّد المسيح، إلى جانب عدد من المخطوطات النّادرة.

خلال القدّاس، ألقى تواضروس الثّاني عظة تناول فيها ثلاثة أبعاد خاصّة بالعيد، وهي بحسب "المتحدّث بإسم الكنيسة القبطيّة الأرثوذكسيّة":

"1- البعد الكتابيّ: وذكر أنّ كلمتي "مصر" و"المصريّين" وردتا في الكتاب المقدّس أكثر من 700 مرّة…

هذا الخبر نُشر على موقع تيلي لوميار ونورسات، لقراءة المزيد إضغط هنا.

Previous
Previous

لقاء كهنة أبرشيّة دمشق وريفها في دير القديس جاورجيوس الحميراء البطريركي

Next
Next

البيان الختاميّ لاجتماع مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في مصر، والتّفاصيل؟