متحدون في الصلاة

فسَجَدَت على وجهِها إلى الأرضِ وقالَت لَه: «لِماذا نَظَرتَ إليَّ بِــعَينِ العَطْفِ وأنا غريـبةٌ؟» راعوت 2: 10

نستطيع قبول يسوع دائمًا بهذه الطريقة، يسوع المختفي في الأخ والغريب والفقير. (غبطة البطريرك بييرباتيستا بيتسابالا)

Previous
Previous

عيد قلب يسوع الأقدس - 16 حزيران/ يونيو

Next
Next

الذكرى الـ108 للإبادة السريانيّة سيفو - 1915