متحدون في الصلاة

وباركَهُما سِمعانُ وقالَ لمَريَمَ أُمّهِ: «هذا الطّفلُ اَختارَهُ اللهُ لِسُقوطِ كثيرٍ مِنَ النّاسِ وقِيامِ كثيرٍ مِنهُم في إِسرائيلَ. وهوَ علامَةٌ مِنَ اللهِ يُقاوِمونَها، لتَنكَشِفَ خفايا أفكارِهِم. وأمّا أنتِ، فسَيفُ الأحزانِ سَينفُذُ في قلبِكِ». لوقا 2: 34 - 35

غاب عن أعيننا لعلّنا نرجع إلى قلوبنا، وهناك نجده" (القدّيس أوغسطينوس).

Previous
Previous

وفد من جمعيّة "التلاقي" في زيارة إلى مجلس كنائس الشرق الأوسط في بيروت

Next
Next

كنيسة واحدة جامعة مقدّسة