معًا نتكاتف ونصلّي

"يملأني العجب من العذراء الأكثر نقاءً، عجيبة في ذاتها، فريدة من نوعها في الخليقة، لقد ولدت، لكنها لم تعرف رجلًا؛ امتلأت روحها النقية بالدهشة، وكان عقلها يمدح كل يوم بفرح في الأعجوبة المزدوجة: مكثت عذريتها، وطفلها العزيز بين يديها. طوبى لمن أشرق منها!" (القدّيس افرام السرياني).

Previous
Previous

الجمعيّة العامة الـثانية عشرة لمجلس كنائس الشرق الأوسط تنطلق من مصر

Next
Next

معًا نتكاتف ونصلّي