وتشديد على أهمية التعاون الإعلامي.

القاهرة، ١٩ شباط العام ٢٠٢٥

واصل الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط البروفسور ميشال عبس زيارته إلى جمهورية مصر العربية، فزار ووفد من المجلس، المركز الاعلامي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية - القاهرة.

ضم الوفد، الأمين العام الفخري لمجلس كنائس الشرق الأوسط د. جرجس صالح، الأمين العام المشارك في المجلس القس د. رفعت فكري، مسؤولة الإعلام ومنسقة العلاقات الكنسية والاعلامية في المجلس ليا عادل معماري.

كانت في استقبالهم، مديرة المركز د. رانيا تادرس.

خلال اللقاء، تطرق الطرفان إلى العديد من الشؤون الإعلامية وسبل التعاون الإعلامي بين مجلس كنائس الشرق الأوسط والمركز الاعلامي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية.

الفيديو من إنتاج مجلس كنائس الشرق الأوسط

القاهرة، ١٩ شباط العام ٢٠٢٥

اجرت الزميلة الإعلامية آلاء يوسف لقاء إعلاميا مع الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط البروفسور ميشال عبس ضمن قسم الحوار الديني في جريدة الشروق.

وتناول اللقاء جملة مواضيع تهم عمل مجلس كنائس الشرق الأوسط والوجود المسيحي في المنطقة.

اللجنة المسكونية للشباب في مصر

يؤكّدون في لقاءات خاصّة لإعلام مجلس كنائس الشرق الأوسط، على أهميّة التعاون معًا لمواجهة كلّ التحدّيات بإيمان ومحبّة وأمل

الفيديو من إنتاج مجلس كنائس الشرق الأوسط

ماذا في التفاصيل؟

الفيديو من إنتاج مجلس كنائس الشرق الأوسط.

الثلاثاء 18 شباط/ فبراير 2025، الساعة 10 مساءً بتوقيت لبنان ومصر

ترقّبوا الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط البروفسور د. ميشال عبس في لقاء خاصّ مباشرة على الهواء عبر شاشة "مي سات" المصريّة، اليوم الثلاثاء 18 شباط/ فبراير 2025، الساعة 10 مساءً بتوقيت لبنان ومصر، وذلك للحديث عن الجولة الّتي يقوم بها على رأس وفد من المجلس، في جمهوريّة مصر العربيّة ومشاركته في احتفالات أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيّين للعام 2025 بعنوان "أتؤمنينَ بهذا؟" (يوحنّا 11: 26).

الفيديو من إنتاج مجلس كنائس الشرق الأوسط

القاهرة، ١٨ شباط العام ٢٠٢٥

في إطار مشاركته في أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين، أجرى الزميل الاعلامي مايكل فيكتور مسؤول الإعلام في مجلس كنائس مصر حوارا صحفيا مع الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط البروفسور ميشال عبس، حول جملة قضايا تهم مجلس كنائس الشرق الأوسط وبرامجه وعمله إضافة إلى إضاءة على اسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين وأهميته.

مع قدس الأرشمندريت دمسكينوس الازرعي، وكيل بطريرك الروم الأرثوذكس في الإسكندرية، في مقر البطريركية-الاسكندرية

في الحفل الختامي لمشروع اكاديمية الامل للفنون والرياضة الذي اقامته جمعية قرية الأمل لذوي الحاجات الخاصة في الإسكندرية

التفاصيل في هذا التقرير!

"نحن بحاجة في بلادنا إلى أن نكون علامة فرح ومصدر رجاء"

غبطة البطريرك يوسف العبسي، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيّين الكاثوليك، والرئيس الفخري لمجلس كنائس الشرق الأوسط، من افتتاح أعمال مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في لبنان:

"إنطلاقًا من يوبيل الرجاء، يشكّل هذا الإجتماع علامة رجاء، فإخوتنا يستمدّون الرجاء من هذه اللّقاءات الّتي نعقدها في ما بيننا.

المسيح أرسى قواعد الرجاء حين أعطانا التطويبات الّتي تشكّل القاعدة الأساسيّة للرجاء المسيحي. والرجاء يولد الفرح ونحن بحاجة في بلادنا إلى أن نكون علامة فرح وبالتّالي مصدر رجاء."

"هناك حنين إلى الوحدة المسيحيّة؟"

غبطة البطريرك مار اغناطيوس يوسف الثالث يونان بطريرك السريان الكاثوليك الأنطاكي، والرئيس الفخري لمجلس كنائس الشرق الأوسط، من افتتاح أعمال مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في لبنان:

"هناك حنين إلى الوحدة المسيحيّة، ونحتفل هذه السنة بعيد القيامة معًا بحسب التقويمين الشرقي والغربي. هذه الوحدة لا تتطلّب فقط أنّ نفكّر في شؤون كنيستنا في لبنان وإنّما أنّ نفتح الآفاق إلى كنائس الشرق.

نتمنّى أنّ يتمثّل مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في سائر المجالس الأسقفيّة في سائر البلدان".

"بات طارئًا الصلاة والعمل من أجل السلام"

سعادة السفير البابوي في لبنان المونسنيور باولو بورجيا يبعث بركة قداسة البابا فرنسيس إلى المجتمعين في أعمال مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في لبنان بعنوان "الرجاء الّذي لا يخيّب"، ويشير إلى "أنّ لبنان يشهد أعجوبة صلّينا جميعًا من أجلها، عقب التطوّرات والمستجدّات الأمنيّة والإجتماعيّة. كما بات طارئًا الصّلاة والعمل من أجل السلام".

تصوير : إعلام مجلس كنائس الشرق الاوسط

القاهرة - بقلم :ليا عادل معماري كتبته في العام ٢٠١٩ واعيد نشره للإضاءة على أهمية الاكليريكية ورسالتها وروحانيتها.

تعني كلمة إكليريكية في أصلها اللاتيني “المشتل” وهو المكان الذي تنمو فيه البراعم والزهرات، ويشير ذلك الى عملية تكوين الدعوات الكهنوتية التي تتم في الاكليريكية، لتحمل يوما رسالة السيد المسيح التي سلمها الينا ووصلتنا عبر الأجيال.

من هنا، تقضي رسالة الاكليريكية في الحفاظ على جذوة الإيمان مشتعلة في الكنيسة وذلك عن طريق تكوين أجيال من الكهنة الصالحين الغيورين وكما تعمل على ان يكون الكهنة رجال تقوى وصلاة تحرص أيضا على تقديم تكوين متكامل لشخصية الإكليريكي في جميع ابعادها.

إذا ما نظرنا الى الحياة الروحية في الاكليريكية فيتراءى لك نبع الحياة الكهنوتية وأساس الحياة الجماعية والخدمة، والجانب الدراسي التكويني في خدمة الجانب الروحي للجماعة عامة وللفرد خاصة.

لذا تولي إكليريكية الاقباط الكاثوليك في المعادي _ القاهرة أهمية كبرى لهذا الجانب حتى يكون بمثابة العمود الفقري الذي تقوم عليه الحياة الكهنوتية.

أكثر من ذلك اذا ما تحدثنا بإسهاب عن تاريخ الإكليريكية فلا بد من ذكر مراحل تأسيسها لا سيما انها الاكليريكية الوحيدة في جمهورية مصر العربية…